شركة Sony تسعى لتوسّع نشاطها ليصبح نوعًا من “بيت تداول ترفيهي” (entertainment trading house)، عبر الاستحواذ على حقوق الملكيات الفكرية (IP) الجديدة والدخول في شراكات استراتيجية تتيح لها التحكم الكامل في التوزيع والإنتاج عبر وسائل متعددة.
وفقًا للتقارير، Sony تبحث عن طرق لتعزيز محفظتها من العناوين الأصلية التي تملكها بالكامل، وليس فقط العمل بنظام التراخيص أو التعاونات. الهدف هو امتلاك عناوين يمكن تحويلها إلى ألعاب، أفلام، مسلسلات، سلع تجارية وغيرها، دون الاعتماد على طرف ثالث.
الاستراتيجية الجديدة تأتي في سياق المنافسة الشديدة في سوق الترفيه الرقمي، حيث الشركات التي تملك الملكيات الفكرية بالكامل تملك ميزة تنافسية كبيرة في تحقيق الأرباح من كلّ قناة توزيع.
Sony تقول إنها ترى أن المستقبل الترفيهي سيكون مشتركًا بين الألعاب والأفلام والمسلسلات، وأن من يملك IP يتمكّن من تحقيق أقصى قيمة عبر تنويع الاستخدامات عبر الوسائط المختلفة.
وفقًا للتقارير، Sony تبحث عن طرق لتعزيز محفظتها من العناوين الأصلية التي تملكها بالكامل، وليس فقط العمل بنظام التراخيص أو التعاونات. الهدف هو امتلاك عناوين يمكن تحويلها إلى ألعاب، أفلام، مسلسلات، سلع تجارية وغيرها، دون الاعتماد على طرف ثالث.
الاستراتيجية الجديدة تأتي في سياق المنافسة الشديدة في سوق الترفيه الرقمي، حيث الشركات التي تملك الملكيات الفكرية بالكامل تملك ميزة تنافسية كبيرة في تحقيق الأرباح من كلّ قناة توزيع.
Sony تقول إنها ترى أن المستقبل الترفيهي سيكون مشتركًا بين الألعاب والأفلام والمسلسلات، وأن من يملك IP يتمكّن من تحقيق أقصى قيمة عبر تنويع الاستخدامات عبر الوسائط المختلفة.