
📰 المقال بعنوان “The Internet Reacts To EA’s $55 Billion Sale To Some Of The Worst People Around” يعرض ردود فعل الإنترنت على صفقة استحواذ EA، لكنه يضم عبارات قوية وانتقادات لاذعة تصل إلى التشكيك بملكية العرب وسمعة السعودية.
يبدأ المقال بالتحدث عن صفقة EA مع PIF السعودي و Affinity Partners و Silver Lake، مع وصف أن بعض المشترين هم “من أسوأ الأشخاص حولنا”.
يُشير إلى أن الحكومة السعودية تستخدم “رياضة وتكنولوجيا” لتبييض صورة سجلها الحقوقي السيئ، وأن استثماراتها في صناعة الألعاب ليست جديدة.
ينتقد المقال بشدّة فكرة أن العرب، ممثلة بصندوق الدولة السعودي، قد تملك شركة ألعاب كبرى، ويستخدم تعابير مثل “سيطرة الخليج” و”المال العربي الذي يشتري ألعابنا”.
يلمح بأن ثقافة اللاعبين والهوية الغربية تُهمش إذا تحكّم مستثمر من الشرق الأوسط بشركات الألعاب الكبرى—وهو نوع من التحيّز العرقي أو الثقافي.
المقال يتساءل عما إذا كانت ألعاب مثل The Sims، BioWare أو الألعاب التي تروج للاحتواء الثقافي ستُشكّر أو تُعدل بناءً على سياسة المستثمرين السعوديين.
اللغة المُستخدمة تتعدى النقد الموضوعي إلى نبرة معادية تجاه المالكين العرب، حيث تضعهم في خانة “الشر” أو “من لا يستحق ملكية صناعة ثقافية”. هذا النوع من التحريض أو الاستخدام الإعلامي للهوية الثقافية أو العرقية يُعد شكلًا من أشكال العنصرية في الخطاب الإعلامي.
يبدأ المقال بالتحدث عن صفقة EA مع PIF السعودي و Affinity Partners و Silver Lake، مع وصف أن بعض المشترين هم “من أسوأ الأشخاص حولنا”.
يُشير إلى أن الحكومة السعودية تستخدم “رياضة وتكنولوجيا” لتبييض صورة سجلها الحقوقي السيئ، وأن استثماراتها في صناعة الألعاب ليست جديدة.
ينتقد المقال بشدّة فكرة أن العرب، ممثلة بصندوق الدولة السعودي، قد تملك شركة ألعاب كبرى، ويستخدم تعابير مثل “سيطرة الخليج” و”المال العربي الذي يشتري ألعابنا”.
يلمح بأن ثقافة اللاعبين والهوية الغربية تُهمش إذا تحكّم مستثمر من الشرق الأوسط بشركات الألعاب الكبرى—وهو نوع من التحيّز العرقي أو الثقافي.
المقال يتساءل عما إذا كانت ألعاب مثل The Sims، BioWare أو الألعاب التي تروج للاحتواء الثقافي ستُشكّر أو تُعدل بناءً على سياسة المستثمرين السعوديين.
اللغة المُستخدمة تتعدى النقد الموضوعي إلى نبرة معادية تجاه المالكين العرب، حيث تضعهم في خانة “الشر” أو “من لا يستحق ملكية صناعة ثقافية”. هذا النوع من التحريض أو الاستخدام الإعلامي للهوية الثقافية أو العرقية يُعد شكلًا من أشكال العنصرية في الخطاب الإعلامي.